Arabic Insight For Living

في أحد الأيام طرح السيد المسيح على تلاميذه السؤال التالي: «مَنْ يَقُولُ النَّاسُ إِنِّي أَنَا؟» فَأَجَابُوا: «يُوحَنَّا الْمَعْمَدَانُ وَآخَرُونَ إِيلِيَّا وَآخَرُونَ وَاحِدٌ مِنَ الأَنْبِيَاءِ». فَقَالَ لَهُمْ: «وَأَنْتُمْ مَنْ تَقُولُونَ إِنِّي أَنَا؟» فَأَجَابَ بُطْرُسُ: «أَنْتَ الْمَسِيحُ!»... الخليقة كلها سمعت بإسم "يسوع"، ولكن معظم الناس لا يعرفون شخصه وكيانه، لا يعرفون أفكاره وأقواله، لا يعرفون أعماله وإنجازاته، لا يعرفون خلاصه وفدائه. ويبقى السؤال: من هو يسوع المسيح؟ ولعل هذا السؤال، أهم سؤال يطرح على الإنسان، إذ الجواب عليه يحدد مصير الإنسان الأبدي.

في أحد الأيام طرح السيد المسيح على تلاميذه السؤال التالي: «مَنْ يَقُولُ النَّاسُ إِنِّي أَنَا؟» فَأَجَابُوا: «يُوحَنَّا الْمَعْمَدَانُ وَآخَرُونَ إِيلِيَّا وَآخَرُونَ وَاحِدٌ مِنَ الأَنْبِيَاءِ». فَقَالَ لَهُمْ: «وَأَنْتُمْ مَنْ تَقُولُونَ إِنِّي أَنَا؟» فَأَجَابَ بُطْرُسُ: «أَنْتَ الْمَسِيحُ!»... الخليقة كلها سمعت بإسم "يسوع"، ولكن معظم الناس لا يعرفون شخصه وكيانه، لا يعرفون أفكاره وأقواله، لا يعرفون أعماله وإنجازاته، لا يعرفون خلاصه وفدائه. ويبقى السؤال: من هو يسوع المسيح؟ ولعل هذا السؤال، أهم سؤال يطرح على الإنسان، إذ الجواب عليه يحدد مصير الإنسان الأبدي.

في أحد الأيام طرح السيد المسيح على تلاميذه السؤال التالي: «مَنْ يَقُولُ النَّاسُ إِنِّي أَنَا؟» فَأَجَابُوا: «يُوحَنَّا الْمَعْمَدَانُ وَآخَرُونَ إِيلِيَّا وَآخَرُونَ وَاحِدٌ مِنَ الأَنْبِيَاءِ». فَقَالَ لَهُمْ: «وَأَنْتُمْ مَنْ تَقُولُونَ إِنِّي أَنَا؟» فَأَجَابَ بُطْرُسُ: «أَنْتَ الْمَسِيحُ!»... الخليقة كلها سمعت بإسم "يسوع"، ولكن معظم الناس لا يعرفون شخصه وكيانه، لا يعرفون أفكاره وأقواله، لا يعرفون أعماله وإنجازاته، لا يعرفون خلاصه وفدائه. ويبقى السؤال: من هو يسوع المسيح؟ ولعل هذا السؤال، أهم سؤال يطرح على الإنسان، إذ الجواب عليه يحدد مصير الإنسان الأبدي.

في أحد الأيام طرح السيد المسيح على تلاميذه السؤال التالي: «مَنْ يَقُولُ النَّاسُ إِنِّي أَنَا؟» فَأَجَابُوا: «يُوحَنَّا الْمَعْمَدَانُ وَآخَرُونَ إِيلِيَّا وَآخَرُونَ وَاحِدٌ مِنَ الأَنْبِيَاءِ». فَقَالَ لَهُمْ: «وَأَنْتُمْ مَنْ تَقُولُونَ إِنِّي أَنَا؟» فَأَجَابَ بُطْرُسُ: «أَنْتَ الْمَسِيحُ!»... الخليقة كلها سمعت بإسم "يسوع"، ولكن معظم الناس لا يعرفون شخصه وكيانه، لا يعرفون أفكاره وأقواله، لا يعرفون أعماله وإنجازاته، لا يعرفون خلاصه وفدائه. ويبقى السؤال: من هو يسوع المسيح؟ ولعل هذا السؤال، أهم سؤال يطرح على الإنسان، إذ الجواب عليه يحدد مصير الإنسان الأبدي.

في أحد الأيام طرح السيد المسيح على تلاميذه السؤال التالي: «مَنْ يَقُولُ النَّاسُ إِنِّي أَنَا؟» فَأَجَابُوا: «يُوحَنَّا الْمَعْمَدَانُ وَآخَرُونَ إِيلِيَّا وَآخَرُونَ وَاحِدٌ مِنَ الأَنْبِيَاءِ». فَقَالَ لَهُمْ: «وَأَنْتُمْ مَنْ تَقُولُونَ إِنِّي أَنَا؟» فَأَجَابَ بُطْرُسُ: «أَنْتَ الْمَسِيحُ!»... الخليقة كلها سمعت بإسم "يسوع"، ولكن معظم الناس لا يعرفون شخصه وكيانه، لا يعرفون أفكاره وأقواله، لا يعرفون أعماله وإنجازاته، لا يعرفون خلاصه وفدائه. ويبقى السؤال: من هو يسوع المسيح؟ ولعل هذا السؤال، أهم سؤال يطرح على الإنسان، إذ الجواب عليه يحدد مصير الإنسان الأبدي.

في أحد الأيام طرح السيد المسيح على تلاميذه السؤال التالي: «مَنْ يَقُولُ النَّاسُ إِنِّي أَنَا؟» فَأَجَابُوا: «يُوحَنَّا الْمَعْمَدَانُ وَآخَرُونَ إِيلِيَّا وَآخَرُونَ وَاحِدٌ مِنَ الأَنْبِيَاءِ». فَقَالَ لَهُمْ: «وَأَنْتُمْ مَنْ تَقُولُونَ إِنِّي أَنَا؟» فَأَجَابَ بُطْرُسُ: «أَنْتَ الْمَسِيحُ!»... الخليقة كلها سمعت بإسم "يسوع"، ولكن معظم الناس لا يعرفون شخصه وكيانه، لا يعرفون أفكاره وأقواله، لا يعرفون أعماله وإنجازاته، لا يعرفون خلاصه وفدائه. ويبقى السؤال: من هو يسوع المسيح؟ ولعل هذا السؤال، أهم سؤال يطرح على الإنسان، إذ الجواب عليه يحدد مصير الإنسان الأبدي.

في أحد الأيام طرح السيد المسيح على تلاميذه السؤال التالي: «مَنْ يَقُولُ النَّاسُ إِنِّي أَنَا؟» فَأَجَابُوا: «يُوحَنَّا الْمَعْمَدَانُ وَآخَرُونَ إِيلِيَّا وَآخَرُونَ وَاحِدٌ مِنَ الأَنْبِيَاءِ». فَقَالَ لَهُمْ: «وَأَنْتُمْ مَنْ تَقُولُونَ إِنِّي أَنَا؟» فَأَجَابَ بُطْرُسُ: «أَنْتَ الْمَسِيحُ!»... الخليقة كلها سمعت بإسم "يسوع"، ولكن معظم الناس لا يعرفون شخصه وكيانه، لا يعرفون أفكاره وأقواله، لا يعرفون أعماله وإنجازاته، لا يعرفون خلاصه وفدائه. ويبقى السؤال: من هو يسوع المسيح؟ ولعل هذا السؤال، أهم سؤال يطرح على الإنسان، إذ الجواب عليه يحدد مصير الإنسان الأبدي.

في أحد الأيام طرح السيد المسيح على تلاميذه السؤال التالي: «مَنْ يَقُولُ النَّاسُ إِنِّي أَنَا؟» فَأَجَابُوا: «يُوحَنَّا الْمَعْمَدَانُ وَآخَرُونَ إِيلِيَّا وَآخَرُونَ وَاحِدٌ مِنَ الأَنْبِيَاءِ». فَقَالَ لَهُمْ: «وَأَنْتُمْ مَنْ تَقُولُونَ إِنِّي أَنَا؟» فَأَجَابَ بُطْرُسُ: «أَنْتَ الْمَسِيحُ!»... الخليقة كلها سمعت بإسم "يسوع"، ولكن معظم الناس لا يعرفون شخصه وكيانه، لا يعرفون أفكاره وأقواله، لا يعرفون أعماله وإنجازاته، لا يعرفون خلاصه وفدائه. ويبقى السؤال: من هو يسوع المسيح؟ ولعل هذا السؤال، أهم سؤال يطرح على الإنسان، إذ الجواب عليه يحدد مصير الإنسان الأبدي.

نقرأ في الكتاب المقدَّس عن شخصيات كثيرة، البعض منها شخصيات بارزة، والبعض الآخر شخصيات مغمورة، استخدمها الله في تعاملاته مع بني البشر. سوف يكون التركيز في هذه السلسلة على الشخصيَّات المغمورة التي نقرأ عنها ولا نفكِّر كثيرًا في مسار حياتها، لكن لنا في كل جوانب حياتها دروسًا لحياتنا نحن، نتعلم من ضعفاتها كما نتعلم من قوتها. نقتدي بإيمانها الواضح وسيرتها الحسنة

إن الذين يملكون سيارة، عليهم أن يتأكدوا من حين لآخر أن العجلة الإضافية صحيحة، وإلا فماذا عساهم يفعلون إن تعطلت عجلة وهم وسط الشارع؟ وإن كنت قبطان طائرة، عليك أن تتأكد بأن لديك ما يكفي من الوقود لتصل إلى مقصدك. وهذا مسؤوليتك أنت وليست مسؤولية الركاب. هذا وعدم الإستعداد يؤدي بالمرء أحيانًا إلى فقدان منصب مهم أو دخول جامعة مهمة. أما أهم استعداد علينا أن نتممه هو الاستعداد لملاقاة المسيح عندما يعود. أحيانا، نفتش عن أسباب لتبرير عدم استعدادنا كإنشغالنا بالعلم أو العمل أو الأولاد والعائلة. لكن، كل هذه أسباب لا تبرر عدم استعدادنا، لأن المسيح يقول لنا "فاسهروا اذًا لأنكم لا تعرفون الساعة التي يأتي فيها ابن الإنسان"

إن الذين يملكون سيارة، عليهم أن يتأكدوا من حين لآخر أن العجلة الإضافية صحيحة، وإلا فماذا عساهم يفعلون إن تعطلت عجلة وهم وسط الشارع؟ وإن كنت قبطان طائرة، عليك أن تتأكد بأن لديك ما يكفي من الوقود لتصل إلى مقصدك. وهذا مسؤوليتك أنت وليست مسؤولية الركاب. هذا وعدم الإستعداد يؤدي بالمرء أحيانًا إلى فقدان منصب مهم أو دخول جامعة مهمة. أما أهم استعداد علينا أن نتممه هو الاستعداد لملاقاة المسيح عندما يعود. أحيانا، نفتش عن أسباب لتبرير عدم استعدادنا كإنشغالنا بالعلم أو العمل أو الأولاد والعائلة. لكن، كل هذه أسباب لا تبرر عدم استعدادنا، لأن المسيح يقول لنا "فاسهروا اذًا لأنكم لا تعرفون الساعة التي يأتي فيها ابن الإنسان"

إن الذين يملكون سيارة، عليهم أن يتأكدوا من حين لآخر أن العجلة الإضافية صحيحة، وإلا فماذا عساهم يفعلون إن تعطلت عجلة وهم وسط الشارع؟ وإن كنت قبطان طائرة، عليك أن تتأكد بأن لديك ما يكفي من الوقود لتصل إلى مقصدك. وهذا مسؤوليتك أنت وليست مسؤولية الركاب. هذا وعدم الإستعداد يؤدي بالمرء أحيانًا إلى فقدان منصب مهم أو دخول جامعة مهمة. أما أهم استعداد علينا أن نتممه هو الاستعداد لملاقاة المسيح عندما يعود. أحيانا، نفتش عن أسباب لتبرير عدم استعدادنا كإنشغالنا بالعلم أو العمل أو الأولاد والعائلة. لكن، كل هذه أسباب لا تبرر عدم استعدادنا، لأن المسيح يقول لنا "فاسهروا اذًا لأنكم لا تعرفون الساعة التي يأتي فيها ابن الإنسان"

إن الذين يملكون سيارة، عليهم أن يتأكدوا من حين لآخر أن العجلة الإضافية صحيحة، وإلا فماذا عساهم يفعلون إن تعطلت عجلة وهم وسط الشارع؟ وإن كنت قبطان طائرة، عليك أن تتأكد بأن لديك ما يكفي من الوقود لتصل إلى مقصدك. وهذا مسؤوليتك أنت وليست مسؤولية الركاب. هذا وعدم الإستعداد يؤدي بالمرء أحيانًا إلى فقدان منصب مهم أو دخول جامعة مهمة. أما أهم استعداد علينا أن نتممه هو الاستعداد لملاقاة المسيح عندما يعود. أحيانا، نفتش عن أسباب لتبرير عدم استعدادنا كإنشغالنا بالعلم أو العمل أو الأولاد والعائلة. لكن، كل هذه أسباب لا تبرر عدم استعدادنا، لأن المسيح يقول لنا "فاسهروا اذًا لأنكم لا تعرفون الساعة التي يأتي فيها ابن الإنسان"

إن الذين يملكون سيارة، عليهم أن يتأكدوا من حين لآخر أن العجلة الإضافية صحيحة، وإلا فماذا عساهم يفعلون إن تعطلت عجلة وهم وسط الشارع؟ وإن كنت قبطان طائرة، عليك أن تتأكد بأن لديك ما يكفي من الوقود لتصل إلى مقصدك. وهذا مسؤوليتك أنت وليست مسؤولية الركاب. هذا وعدم الإستعداد يؤدي بالمرء أحيانًا إلى فقدان منصب مهم أو دخول جامعة مهمة. أما أهم استعداد علينا أن نتممه هو الاستعداد لملاقاة المسيح عندما يعود. أحيانا، نفتش عن أسباب لتبرير عدم استعدادنا كإنشغالنا بالعلم أو العمل أو الأولاد والعائلة. لكن، كل هذه أسباب لا تبرر عدم استعدادنا، لأن المسيح يقول لنا "فاسهروا اذًا لأنكم لا تعرفون الساعة التي يأتي فيها ابن الإنسان"

إن الذين يملكون سيارة، عليهم أن يتأكدوا من حين لآخر أن العجلة الإضافية صحيحة، وإلا فماذا عساهم يفعلون إن تعطلت عجلة وهم وسط الشارع؟ وإن كنت قبطان طائرة، عليك أن تتأكد بأن لديك ما يكفي من الوقود لتصل إلى مقصدك. وهذا مسؤوليتك أنت وليست مسؤولية الركاب. هذا وعدم الإستعداد يؤدي بالمرء أحيانًا إلى فقدان منصب مهم أو دخول جامعة مهمة. أما أهم استعداد علينا أن نتممه هو الاستعداد لملاقاة المسيح عندما يعود. أحيانا، نفتش عن أسباب لتبرير عدم استعدادنا كإنشغالنا بالعلم أو العمل أو الأولاد والعائلة. لكن، كل هذه أسباب لا تبرر عدم استعدادنا، لأن المسيح يقول لنا "فاسهروا اذًا لأنكم لا تعرفون الساعة التي يأتي فيها ابن الإنسان"

إن الذين يملكون سيارة، عليهم أن يتأكدوا من حين لآخر أن العجلة الإضافية صحيحة، وإلا فماذا عساهم يفعلون إن تعطلت عجلة وهم وسط الشارع؟ وإن كنت قبطان طائرة، عليك أن تتأكد بأن لديك ما يكفي من الوقود لتصل إلى مقصدك. وهذا مسؤوليتك أنت وليست مسؤولية الركاب. هذا وعدم الإستعداد يؤدي بالمرء أحيانًا إلى فقدان منصب مهم أو دخول جامعة مهمة. أما أهم استعداد علينا أن نتممه هو الاستعداد لملاقاة المسيح عندما يعود. أحيانا، نفتش عن أسباب لتبرير عدم استعدادنا كإنشغالنا بالعلم أو العمل أو الأولاد والعائلة. لكن، كل هذه أسباب لا تبرر عدم استعدادنا، لأن المسيح يقول لنا "فاسهروا اذًا لأنكم لا تعرفون الساعة التي يأتي فيها ابن الإنسان"

إن الذين يملكون سيارة، عليهم أن يتأكدوا من حين لآخر أن العجلة الإضافية صحيحة، وإلا فماذا عساهم يفعلون إن تعطلت عجلة وهم وسط الشارع؟ وإن كنت قبطان طائرة، عليك أن تتأكد بأن لديك ما يكفي من الوقود لتصل إلى مقصدك. وهذا مسؤوليتك أنت وليست مسؤولية الركاب. هذا وعدم الإستعداد يؤدي بالمرء أحيانًا إلى فقدان منصب مهم أو دخول جامعة مهمة. أما أهم استعداد علينا أن نتممه هو الاستعداد لملاقاة المسيح عندما يعود. أحيانا، نفتش عن أسباب لتبرير عدم استعدادنا كإنشغالنا بالعلم أو العمل أو الأولاد والعائلة. لكن، كل هذه أسباب لا تبرر عدم استعدادنا، لأن المسيح يقول لنا "فاسهروا اذًا لأنكم لا تعرفون الساعة التي يأتي فيها ابن الإنسان"

إن الذين يملكون سيارة، عليهم أن يتأكدوا من حين لآخر أن العجلة الإضافية صحيحة، وإلا فماذا عساهم يفعلون إن تعطلت عجلة وهم وسط الشارع؟ وإن كنت قبطان طائرة، عليك أن تتأكد بأن لديك ما يكفي من الوقود لتصل إلى مقصدك. وهذا مسؤوليتك أنت وليست مسؤولية الركاب. هذا وعدم الإستعداد يؤدي بالمرء أحيانًا إلى فقدان منصب مهم أو دخول جامعة مهمة. أما أهم استعداد علينا أن نتممه هو الاستعداد لملاقاة المسيح عندما يعود. أحيانا، نفتش عن أسباب لتبرير عدم استعدادنا كإنشغالنا بالعلم أو العمل أو الأولاد والعائلة. لكن، كل هذه أسباب لا تبرر عدم استعدادنا، لأن المسيح يقول لنا "فاسهروا اذًا لأنكم لا تعرفون الساعة التي يأتي فيها ابن الإنسان"

إن الذين يملكون سيارة، عليهم أن يتأكدوا من حين لآخر أن العجلة الإضافية صحيحة، وإلا فماذا عساهم يفعلون إن تعطلت عجلة وهم وسط الشارع؟ وإن كنت قبطان طائرة، عليك أن تتأكد بأن لديك ما يكفي من الوقود لتصل إلى مقصدك. وهذا مسؤوليتك أنت وليست مسؤولية الركاب. هذا وعدم الإستعداد يؤدي بالمرء أحيانًا إلى فقدان منصب مهم أو دخول جامعة مهمة. أما أهم استعداد علينا أن نتممه هو الاستعداد لملاقاة المسيح عندما يعود. أحيانا، نفتش عن أسباب لتبرير عدم استعدادنا كإنشغالنا بالعلم أو العمل أو الأولاد والعائلة. لكن، كل هذه أسباب لا تبرر عدم استعدادنا، لأن المسيح يقول لنا "فاسهروا اذًا لأنكم لا تعرفون الساعة التي يأتي فيها ابن الإنسان"

إن الذين يملكون سيارة، عليهم أن يتأكدوا من حين لآخر أن العجلة الإضافية صحيحة، وإلا فماذا عساهم يفعلون إن تعطلت عجلة وهم وسط الشارع؟ وإن كنت قبطان طائرة، عليك أن تتأكد بأن لديك ما يكفي من الوقود لتصل إلى مقصدك. وهذا مسؤوليتك أنت وليست مسؤولية الركاب. هذا وعدم الإستعداد يؤدي بالمرء أحيانًا إلى فقدان منصب مهم أو دخول جامعة مهمة. أما أهم استعداد علينا أن نتممه هو الاستعداد لملاقاة المسيح عندما يعود. أحيانا، نفتش عن أسباب لتبرير عدم استعدادنا كإنشغالنا بالعلم أو العمل أو الأولاد والعائلة. لكن، كل هذه أسباب لا تبرر عدم استعدادنا، لأن المسيح يقول لنا "فاسهروا اذًا لأنكم لا تعرفون الساعة التي يأتي فيها ابن الإنسان"