Arabic Insight For Living

إن كل يوم جديد يحمل معه عنفاً جديداً وصعوبة أكبر مما كان عليه اليوم المنصرم. وكلما تقدم الوقت تزداد الأمور شراسة وضراوة وتهديداً ووعيداً. فمن الصعوبة بمكان الآن أن تسير امرأة وسط الشارع منفردة وسط عتمة الليل فيما كان الأمر أكثر أماناً منذ ثلاثين أو أربعين سنة. إنه لمن الصعب للرجال أن يسيروا مع الله وأن يكونوا جماعة استقامة وكمال. فنشاطات العدو وفعاليته غدت الآن أكثر خطراً وعلى ناحية من التطرف والشر والوحشية والرداءة بأسلوب لم نعهده من قبل

إن كل يوم جديد يحمل معه عنفاً جديداً وصعوبة أكبر مما كان عليه اليوم المنصرم. وكلما تقدم الوقت تزداد الأمور شراسة وضراوة وتهديداً ووعيداً. فمن الصعوبة بمكان الآن أن تسير امرأة وسط الشارع منفردة وسط عتمة الليل فيما كان الأمر أكثر أماناً منذ ثلاثين أو أربعين سنة. إنه لمن الصعب للرجال أن يسيروا مع الله وأن يكونوا جماعة استقامة وكمال. فنشاطات العدو وفعاليته غدت الآن أكثر خطراً وعلى ناحية من التطرف والشر والوحشية والرداءة بأسلوب لم نعهده من قبل

إن كل يوم جديد يحمل معه عنفاً جديداً وصعوبة أكبر مما كان عليه اليوم المنصرم. وكلما تقدم الوقت تزداد الأمور شراسة وضراوة وتهديداً ووعيداً. فمن الصعوبة بمكان الآن أن تسير امرأة وسط الشارع منفردة وسط عتمة الليل فيما كان الأمر أكثر أماناً منذ ثلاثين أو أربعين سنة. إنه لمن الصعب للرجال أن يسيروا مع الله وأن يكونوا جماعة استقامة وكمال. فنشاطات العدو وفعاليته غدت الآن أكثر خطراً وعلى ناحية من التطرف والشر والوحشية والرداءة بأسلوب لم نعهده من قبل

إن كل يوم جديد يحمل معه عنفاً جديداً وصعوبة أكبر مما كان عليه اليوم المنصرم. وكلما تقدم الوقت تزداد الأمور شراسة وضراوة وتهديداً ووعيداً. فمن الصعوبة بمكان الآن أن تسير امرأة وسط الشارع منفردة وسط عتمة الليل فيما كان الأمر أكثر أماناً منذ ثلاثين أو أربعين سنة. إنه لمن الصعب للرجال أن يسيروا مع الله وأن يكونوا جماعة استقامة وكمال. فنشاطات العدو وفعاليته غدت الآن أكثر خطراً وعلى ناحية من التطرف والشر والوحشية والرداءة بأسلوب لم نعهده من قبل

إن كل يوم جديد يحمل معه عنفاً جديداً وصعوبة أكبر مما كان عليه اليوم المنصرم. وكلما تقدم الوقت تزداد الأمور شراسة وضراوة وتهديداً ووعيداً. فمن الصعوبة بمكان الآن أن تسير امرأة وسط الشارع منفردة وسط عتمة الليل فيما كان الأمر أكثر أماناً منذ ثلاثين أو أربعين سنة. إنه لمن الصعب للرجال أن يسيروا مع الله وأن يكونوا جماعة استقامة وكمال. فنشاطات العدو وفعاليته غدت الآن أكثر خطراً وعلى ناحية من التطرف والشر والوحشية والرداءة بأسلوب لم نعهده من قبل

إن كل يوم جديد يحمل معه عنفاً جديداً وصعوبة أكبر مما كان عليه اليوم المنصرم. وكلما تقدم الوقت تزداد الأمور شراسة وضراوة وتهديداً ووعيداً. فمن الصعوبة بمكان الآن أن تسير امرأة وسط الشارع منفردة وسط عتمة الليل فيما كان الأمر أكثر أماناً منذ ثلاثين أو أربعين سنة. إنه لمن الصعب للرجال أن يسيروا مع الله وأن يكونوا جماعة استقامة وكمال. فنشاطات العدو وفعاليته غدت الآن أكثر خطراً وعلى ناحية من التطرف والشر والوحشية والرداءة بأسلوب لم نعهده من قبل

إن كل يوم جديد يحمل معه عنفاً جديداً وصعوبة أكبر مما كان عليه اليوم المنصرم. وكلما تقدم الوقت تزداد الأمور شراسة وضراوة وتهديداً ووعيداً. فمن الصعوبة بمكان الآن أن تسير امرأة وسط الشارع منفردة وسط عتمة الليل فيما كان الأمر أكثر أماناً منذ ثلاثين أو أربعين سنة. إنه لمن الصعب للرجال أن يسيروا مع الله وأن يكونوا جماعة استقامة وكمال. فنشاطات العدو وفعاليته غدت الآن أكثر خطراً وعلى ناحية من التطرف والشر والوحشية والرداءة بأسلوب لم نعهده من قبل

إن كل يوم جديد يحمل معه عنفاً جديداً وصعوبة أكبر مما كان عليه اليوم المنصرم. وكلما تقدم الوقت تزداد الأمور شراسة وضراوة وتهديداً ووعيداً. فمن الصعوبة بمكان الآن أن تسير امرأة وسط الشارع منفردة وسط عتمة الليل فيما كان الأمر أكثر أماناً منذ ثلاثين أو أربعين سنة. إنه لمن الصعب للرجال أن يسيروا مع الله وأن يكونوا جماعة استقامة وكمال. فنشاطات العدو وفعاليته غدت الآن أكثر خطراً وعلى ناحية من التطرف والشر والوحشية والرداءة بأسلوب لم نعهده من قبل

إن كل يوم جديد يحمل معه عنفاً جديداً وصعوبة أكبر مما كان عليه اليوم المنصرم. وكلما تقدم الوقت تزداد الأمور شراسة وضراوة وتهديداً ووعيداً. فمن الصعوبة بمكان الآن أن تسير امرأة وسط الشارع منفردة وسط عتمة الليل فيما كان الأمر أكثر أماناً منذ ثلاثين أو أربعين سنة. إنه لمن الصعب للرجال أن يسيروا مع الله وأن يكونوا جماعة استقامة وكمال. فنشاطات العدو وفعاليته غدت الآن أكثر خطراً وعلى ناحية من التطرف والشر والوحشية والرداءة بأسلوب لم نعهده من قبل

إن كل يوم جديد يحمل معه عنفاً جديداً وصعوبة أكبر مما كان عليه اليوم المنصرم. وكلما تقدم الوقت تزداد الأمور شراسة وضراوة وتهديداً ووعيداً. فمن الصعوبة بمكان الآن أن تسير امرأة وسط الشارع منفردة وسط عتمة الليل فيما كان الأمر أكثر أماناً منذ ثلاثين أو أربعين سنة. إنه لمن الصعب للرجال أن يسيروا مع الله وأن يكونوا جماعة استقامة وكمال. فنشاطات العدو وفعاليته غدت الآن أكثر خطراً وعلى ناحية من التطرف والشر والوحشية والرداءة بأسلوب لم نعهده من قبل

نقرأ في الكتاب المقدَّس عن شخصيات كثيرة، البعض منها شخصيات بارزة، والبعض الآخر شخصيات مغمورة، استخدمها الله في تعاملاته مع بني البشر. سوف يكون التركيز في هذه السلسلة على الشخصيَّات المغمورة التي نقرأ عنها ولا نفكِّر كثيرًا في مسار حياتها، لكن لنا في كل جوانب حياتها دروسًا لحياتنا نحن، نتعلم من ضعفاتها كما نتعلم من قوتها. نقتدي بإيمانها الواضح وسيرتها الحسنة

إن كل يوم جديد يحمل معه عنفاً جديداً وصعوبة أكبر مما كان عليه اليوم المنصرم. وكلما تقدم الوقت تزداد الأمور شراسة وضراوة وتهديداً ووعيداً. فمن الصعوبة بمكان الآن أن تسير امرأة وسط الشارع منفردة وسط عتمة الليل فيما كان الأمر أكثر أماناً منذ ثلاثين أو أربعين سنة. إنه لمن الصعب للرجال أن يسيروا مع الله وأن يكونوا جماعة استقامة وكمال. فنشاطات العدو وفعاليته غدت الآن أكثر خطراً وعلى ناحية من التطرف والشر والوحشية والرداءة بأسلوب لم نعهده من قبل

إن كل يوم جديد يحمل معه عنفاً جديداً وصعوبة أكبر مما كان عليه اليوم المنصرم. وكلما تقدم الوقت تزداد الأمور شراسة وضراوة وتهديداً ووعيداً. فمن الصعوبة بمكان الآن أن تسير امرأة وسط الشارع منفردة وسط عتمة الليل فيما كان الأمر أكثر أماناً منذ ثلاثين أو أربعين سنة. إنه لمن الصعب للرجال أن يسيروا مع الله وأن يكونوا جماعة استقامة وكمال. فنشاطات العدو وفعاليته غدت الآن أكثر خطراً وعلى ناحية من التطرف والشر والوحشية والرداءة بأسلوب لم نعهده من قبل

إن تعاليم المسيح خالدة ورائعة، وهي جديرة بالإهتمام. فمادة القرن الأول مازالت ملائمة لأيامنا وستبقى ملائمة وقابلة للتطبيق مدى الدهر. فكم من تعاليم ماتت بموت كتابها، وكم من كتابات افتقرت إلى القوة والفعالية والإستمرارية. أما الكتاب المقدس فهو لكل مكان وزمان وعصر وحضارة. فإن كنا نريد أن نكون مؤمنين فعالين باستمرار، علينا أن نجدد أذهاننا بتلك الكلمة الحية والفعالة والتي هي أمضى من كل سيف ذي حدين. إن موضوع السلسلة يتركز على الذهن، على الفكر وعلى ما يجول داخل جماجمنا. هناك يمكن أن نفعِّل أداءنا ونطوره ونحسنه بتجديد تلك الأذهان، وهناك يمكننا أن نقبع في أماكننا، فنخدر تلك الضمائر والأذهان لتغدو عديمة الفعالية والنفع، تتغذى بالفتات البائت.

إن تعاليم المسيح خالدة ورائعة، وهي جديرة بالإهتمام. فمادة القرن الأول مازالت ملائمة لأيامنا وستبقى ملائمة وقابلة للتطبيق مدى الدهر. فكم من تعاليم ماتت بموت كتابها، وكم من كتابات افتقرت إلى القوة والفعالية والإستمرارية. أما الكتاب المقدس فهو لكل مكان وزمان وعصر وحضارة. فإن كنا نريد أن نكون مؤمنين فعالين باستمرار، علينا أن نجدد أذهاننا بتلك الكلمة الحية والفعالة والتي هي أمضى من كل سيف ذي حدين. إن موضوع السلسلة يتركز على الذهن، على الفكر وعلى ما يجول داخل جماجمنا. هناك يمكن أن نفعِّل أداءنا ونطوره ونحسنه بتجديد تلك الأذهان، وهناك يمكننا أن نقبع في أماكننا، فنخدر تلك الضمائر والأذهان لتغدو عديمة الفعالية والنفع، تتغذى بالفتات البائت.

إن تعاليم المسيح خالدة ورائعة، وهي جديرة بالإهتمام. فمادة القرن الأول مازالت ملائمة لأيامنا وستبقى ملائمة وقابلة للتطبيق مدى الدهر. فكم من تعاليم ماتت بموت كتابها، وكم من كتابات افتقرت إلى القوة والفعالية والإستمرارية. أما الكتاب المقدس فهو لكل مكان وزمان وعصر وحضارة. فإن كنا نريد أن نكون مؤمنين فعالين باستمرار، علينا أن نجدد أذهاننا بتلك الكلمة الحية والفعالة والتي هي أمضى من كل سيف ذي حدين. إن موضوع السلسلة يتركز على الذهن، على الفكر وعلى ما يجول داخل جماجمنا. هناك يمكن أن نفعِّل أداءنا ونطوره ونحسنه بتجديد تلك الأذهان، وهناك يمكننا أن نقبع في أماكننا، فنخدر تلك الضمائر والأذهان لتغدو عديمة الفعالية والنفع، تتغذى بالفتات البائت.

إن تعاليم المسيح خالدة ورائعة، وهي جديرة بالإهتمام. فمادة القرن الأول مازالت ملائمة لأيامنا وستبقى ملائمة وقابلة للتطبيق مدى الدهر. فكم من تعاليم ماتت بموت كتابها، وكم من كتابات افتقرت إلى القوة والفعالية والإستمرارية. أما الكتاب المقدس فهو لكل مكان وزمان وعصر وحضارة. فإن كنا نريد أن نكون مؤمنين فعالين باستمرار، علينا أن نجدد أذهاننا بتلك الكلمة الحية والفعالة والتي هي أمضى من كل سيف ذي حدين. إن موضوع السلسلة يتركز على الذهن، على الفكر وعلى ما يجول داخل جماجمنا. هناك يمكن أن نفعِّل أداءنا ونطوره ونحسنه بتجديد تلك الأذهان، وهناك يمكننا أن نقبع في أماكننا، فنخدر تلك الضمائر والأذهان لتغدو عديمة الفعالية والنفع، تتغذى بالفتات البائت.

إن تعاليم المسيح خالدة ورائعة، وهي جديرة بالإهتمام. فمادة القرن الأول مازالت ملائمة لأيامنا وستبقى ملائمة وقابلة للتطبيق مدى الدهر. فكم من تعاليم ماتت بموت كتابها، وكم من كتابات افتقرت إلى القوة والفعالية والإستمرارية. أما الكتاب المقدس فهو لكل مكان وزمان وعصر وحضارة. فإن كنا نريد أن نكون مؤمنين فعالين باستمرار، علينا أن نجدد أذهاننا بتلك الكلمة الحية والفعالة والتي هي أمضى من كل سيف ذي حدين. إن موضوع السلسلة يتركز على الذهن، على الفكر وعلى ما يجول داخل جماجمنا. هناك يمكن أن نفعِّل أداءنا ونطوره ونحسنه بتجديد تلك الأذهان، وهناك يمكننا أن نقبع في أماكننا، فنخدر تلك الضمائر والأذهان لتغدو عديمة الفعالية والنفع، تتغذى بالفتات البائت.

إن تعاليم المسيح خالدة ورائعة، وهي جديرة بالإهتمام. فمادة القرن الأول مازالت ملائمة لأيامنا وستبقى ملائمة وقابلة للتطبيق مدى الدهر. فكم من تعاليم ماتت بموت كتابها، وكم من كتابات افتقرت إلى القوة والفعالية والإستمرارية. أما الكتاب المقدس فهو لكل مكان وزمان وعصر وحضارة. فإن كنا نريد أن نكون مؤمنين فعالين باستمرار، علينا أن نجدد أذهاننا بتلك الكلمة الحية والفعالة والتي هي أمضى من كل سيف ذي حدين. إن موضوع السلسلة يتركز على الذهن، على الفكر وعلى ما يجول داخل جماجمنا. هناك يمكن أن نفعِّل أداءنا ونطوره ونحسنه بتجديد تلك الأذهان، وهناك يمكننا أن نقبع في أماكننا، فنخدر تلك الضمائر والأذهان لتغدو عديمة الفعالية والنفع، تتغذى بالفتات البائت.

إن تعاليم المسيح خالدة ورائعة، وهي جديرة بالإهتمام. فمادة القرن الأول مازالت ملائمة لأيامنا وستبقى ملائمة وقابلة للتطبيق مدى الدهر. فكم من تعاليم ماتت بموت كتابها، وكم من كتابات افتقرت إلى القوة والفعالية والإستمرارية. أما الكتاب المقدس فهو لكل مكان وزمان وعصر وحضارة. فإن كنا نريد أن نكون مؤمنين فعالين باستمرار، علينا أن نجدد أذهاننا بتلك الكلمة الحية والفعالة والتي هي أمضى من كل سيف ذي حدين. إن موضوع السلسلة يتركز على الذهن، على الفكر وعلى ما يجول داخل جماجمنا. هناك يمكن أن نفعِّل أداءنا ونطوره ونحسنه بتجديد تلك الأذهان، وهناك يمكننا أن نقبع في أماكننا، فنخدر تلك الضمائر والأذهان لتغدو عديمة الفعالية والنفع، تتغذى بالفتات البائت.